أكد لـ«عكاظ» مصدر مقرب من نادي الاتحاد، أن الرئيس الحالي حمد الصنيع عقد اجتماعات عدة مع فريق المحاماة على هامش وجوده في مدينة دبي الإماراتية، سعيا لمواصلة العمل على حل القضايا المرفوعة على النادي لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم، ومحكمة الكاس الرياضية الدولية، التي تهدد مستقبل العميد.
وأطلع المحامون الرئيس الاتحادي على القضايا العاجلة التي لابد من إغلاقها في أسرع وقت لتجنيب النادي أي عقوبات في المرحلة القادمة.
وأوضح المصدر أن الإدارة الاتحادية شرعت في التواصل مع اللاعب البرازيلي ماركينيو من أجل إجراء تسوية مالية بشأن مستحقاته لدى النادي التي تبلغ مليون و300 ألف يورو. واختتم المصدر تصريحه بقوله: «إدارة الصنيع تسابق الزمن لإنهاء المطالب المالية التي على النادي للاعبين الأجانب والمدربين، ووكلاء الأعمال، والأندية الخارجية، والعمل على حلها وتجنيب النادي أي ضرر يسهم في تعرض العميد لعقوبات دولية».
يذكر أن اللاعب ماركينيو قدم لنادي الاتحاد في عهد إدارة إبراهيم البلوي على سبيل الإعارة من نادي روما الإيطالي، ولم يكمل عقده مع العميد وغادر بسبب تأخر رواتبه لثلاثة أشهر، وأجبر على التمسك بالبند الذي يكفل له فسخ عقده مع النادي، وكسب قضيته ضد نادي الاتحاد بإلزام العميد بدفع مبلغ مليون و300 ألف يورو.
وأطلع المحامون الرئيس الاتحادي على القضايا العاجلة التي لابد من إغلاقها في أسرع وقت لتجنيب النادي أي عقوبات في المرحلة القادمة.
وأوضح المصدر أن الإدارة الاتحادية شرعت في التواصل مع اللاعب البرازيلي ماركينيو من أجل إجراء تسوية مالية بشأن مستحقاته لدى النادي التي تبلغ مليون و300 ألف يورو. واختتم المصدر تصريحه بقوله: «إدارة الصنيع تسابق الزمن لإنهاء المطالب المالية التي على النادي للاعبين الأجانب والمدربين، ووكلاء الأعمال، والأندية الخارجية، والعمل على حلها وتجنيب النادي أي ضرر يسهم في تعرض العميد لعقوبات دولية».
يذكر أن اللاعب ماركينيو قدم لنادي الاتحاد في عهد إدارة إبراهيم البلوي على سبيل الإعارة من نادي روما الإيطالي، ولم يكمل عقده مع العميد وغادر بسبب تأخر رواتبه لثلاثة أشهر، وأجبر على التمسك بالبند الذي يكفل له فسخ عقده مع النادي، وكسب قضيته ضد نادي الاتحاد بإلزام العميد بدفع مبلغ مليون و300 ألف يورو.